من الاوراس الاشم وشموخه ناخذكم معنا في رحلة مع فنان و بصدى صوته
و بعذوبة لسانه في دغدغة الموسيقى الحديثة التي جعلت من هذا الفنان اليوم
صورة حية للاوراس الذي يبدو انه مازال يخبئ الكثير من المفاجئات كمفاجئة
سامي يوراس هذا الاسم الذي اختاره من اسم الاوراس وهي كلغز جاء من قوة
و ثقل الاسم في المنطقة و الذي قال عنه طاهر وطار القمر والنهار اي يوراس
اما الاسم الحقيقي فهو سامي زرافي المولد في 19 افريل 1984 المصادف للربيع
الامازيغي في دائرة مروانة (من جبال تارشيوين فاطمة ثازوقغث) من ام قبائلية و اب
شاوي من حي شيدي (شرف العين) والذين هم من اسرة ثورية تابع سامي موسمه
الدراسي بين مدرسة في (شيدي .و تيزي عتيق) بمنطقة القبائل فكان اول حلم له الفن فبدا كتابته وهو في السنة الرابعة من الموسم الدراسي بعدها بدا تعلم الموسيقى على يد عازف القيطارجمال نايلي الذي بدوره علمه قواعد الموسيقى فكان بداية مشوار يوراس مع
البوم يوبا في اغنية عيشة و الالبوم الثاني في اغنية اوشيغام لعاهد بعدها فكر يوراس في البومه و لوحده في 2014 و التي كانت حلم من عام 1999 مع فرقته التي كان فيها شخص موثوق في فنه وكان كذراع ايمن لسامي يوراس وهو ( كمال مزاز ) الذي كان
يجسد الافكار في اغانيه اما من ناحية الامكانيات فسامي يوراس يمتلك امكانياته الخاصة و المؤهلات التي جعلت منه مخرج للعديد من الالبومات في ضرف وجيز اما من الناحية الاخرى في الانتاج والتوزيع فسامي يقول ان الاغنية الامازيغية تعاني من طرف
المنتجين الذين يستغلون امكانياتهم لضرب الاغنية الامازيغية و تعريبها بفرض رائيهم فيها و الدليل حصول سامي يوراس عام 2013/2012 على المراتب الاولى في المسابقات التي كانت تجرى في ولاية باتنة و كالعادة المعانات نفسها التي جعلته لا يبرز بسبب التهميش و سياسة الاقصاء لكن رحمة الامازيغ ماتزال حارة في وجوه من يحاربونها كمثال السند الذي تلاقاه سامي من طرف الفنان القدير (موسى مباركي) الذي اعطى امكانيات بما فيها استوديو خاص بالتسجيل و بدعم معنوي كبير من طرف عظيم الاغنية الشاوية الفنان القدير (عيسى براهيمي) اما فيما يخص جديد سامي فهو يعد محبيه بمفاجئة قريبة في فيديو كليب تحت عنوان(ثيمدوكلا) ففي سؤال لسامي عن مشواره الفني فكان وعده ان يكون لسانه امازيغي لاخر نفس فهو يعمل على ايصال الصوت الامازيغي لمستويات اكبر كما فعل في تدعيمه لمدرسة اثري نغ بام البواقي التي كان قرار طبعتها وزارة الثقافة و والي ام البواقي.
ليؤكد سامي لمحبيه ان لا مصلحة له في استغلال الاغنية الامازيغية لاغراض مادية او مصلحة شخصية بل من اجل الامازيغية التي اعطى هو واصدقائه وعدا بالمواصلة والعمل يد بيد بدون تميز عنصري او حساب جهة على جهة بل لكل الامازيغ من الشرق الى الغرب ومن الجنوب الى الشمال كما اوصى برسالة الى الاحرا ر ان يبقو يد بيد لخدمة الاوراس وان اللسان الامازيغي اية من ايات الله في اللغات لذى يجب الكد والعمل لنصل مع بعض الى لسان واحد و هو ايشت سن ذي مازيغن
المصدر خالد عليان في حوار مباشر
و بعذوبة لسانه في دغدغة الموسيقى الحديثة التي جعلت من هذا الفنان اليوم
صورة حية للاوراس الذي يبدو انه مازال يخبئ الكثير من المفاجئات كمفاجئة
سامي يوراس هذا الاسم الذي اختاره من اسم الاوراس وهي كلغز جاء من قوة
و ثقل الاسم في المنطقة و الذي قال عنه طاهر وطار القمر والنهار اي يوراس
اما الاسم الحقيقي فهو سامي زرافي المولد في 19 افريل 1984 المصادف للربيع
الامازيغي في دائرة مروانة (من جبال تارشيوين فاطمة ثازوقغث) من ام قبائلية و اب
شاوي من حي شيدي (شرف العين) والذين هم من اسرة ثورية تابع سامي موسمه
الدراسي بين مدرسة في (شيدي .و تيزي عتيق) بمنطقة القبائل فكان اول حلم له الفن فبدا كتابته وهو في السنة الرابعة من الموسم الدراسي بعدها بدا تعلم الموسيقى على يد عازف القيطارجمال نايلي الذي بدوره علمه قواعد الموسيقى فكان بداية مشوار يوراس مع
البوم يوبا في اغنية عيشة و الالبوم الثاني في اغنية اوشيغام لعاهد بعدها فكر يوراس في البومه و لوحده في 2014 و التي كانت حلم من عام 1999 مع فرقته التي كان فيها شخص موثوق في فنه وكان كذراع ايمن لسامي يوراس وهو ( كمال مزاز ) الذي كان
يجسد الافكار في اغانيه اما من ناحية الامكانيات فسامي يوراس يمتلك امكانياته الخاصة و المؤهلات التي جعلت منه مخرج للعديد من الالبومات في ضرف وجيز اما من الناحية الاخرى في الانتاج والتوزيع فسامي يقول ان الاغنية الامازيغية تعاني من طرف
المنتجين الذين يستغلون امكانياتهم لضرب الاغنية الامازيغية و تعريبها بفرض رائيهم فيها و الدليل حصول سامي يوراس عام 2013/2012 على المراتب الاولى في المسابقات التي كانت تجرى في ولاية باتنة و كالعادة المعانات نفسها التي جعلته لا يبرز بسبب التهميش و سياسة الاقصاء لكن رحمة الامازيغ ماتزال حارة في وجوه من يحاربونها كمثال السند الذي تلاقاه سامي من طرف الفنان القدير (موسى مباركي) الذي اعطى امكانيات بما فيها استوديو خاص بالتسجيل و بدعم معنوي كبير من طرف عظيم الاغنية الشاوية الفنان القدير (عيسى براهيمي) اما فيما يخص جديد سامي فهو يعد محبيه بمفاجئة قريبة في فيديو كليب تحت عنوان(ثيمدوكلا) ففي سؤال لسامي عن مشواره الفني فكان وعده ان يكون لسانه امازيغي لاخر نفس فهو يعمل على ايصال الصوت الامازيغي لمستويات اكبر كما فعل في تدعيمه لمدرسة اثري نغ بام البواقي التي كان قرار طبعتها وزارة الثقافة و والي ام البواقي.
ليؤكد سامي لمحبيه ان لا مصلحة له في استغلال الاغنية الامازيغية لاغراض مادية او مصلحة شخصية بل من اجل الامازيغية التي اعطى هو واصدقائه وعدا بالمواصلة والعمل يد بيد بدون تميز عنصري او حساب جهة على جهة بل لكل الامازيغ من الشرق الى الغرب ومن الجنوب الى الشمال كما اوصى برسالة الى الاحرا ر ان يبقو يد بيد لخدمة الاوراس وان اللسان الامازيغي اية من ايات الله في اللغات لذى يجب الكد والعمل لنصل مع بعض الى لسان واحد و هو ايشت سن ذي مازيغن
المصدر خالد عليان في حوار مباشر